Rifai

Rifai

حكمة تيار رفاعي

13
January

== قام محافظ البنك الاندونيسي أغوس مارتواردوجو، ومحافظ مصرف الصين المركزي الصيني تشو شياو تشوان بتوقيع الاتفاق على إنشاء المكتب التمثيل للبنك الإندونيسي في بكين، الصين. كما نقل عن وكالة الانباء أنتارا أن مارتواردجو من خلال كلمته المكتوبة قال ان الاتفاق عمل متابع هام فى التعاون الثنائى بين كلا البنكين المركزيين. كما يتماشى ذلك مع الأهمية المتزايدة لدور الصين فى الاقتصادات العالمية والإقليمية، بما فيها لاندونيسيا. واكد اجوس مارتواردوجو ان وجود المكتب التمثيلى فى بكين من المتوقع ان يعزز العلاقات الاقتصادية والمالية بين البلدين بشكل افضل ويحسن فهم التطورات والسياسات الاقتصادية والمالية فى الصين وانعكاساتها على اندونيسيا. 

 

13
January

 = قام قائد الجيش الاندونيسي المارشال هادي تشاهيانتو، بذكر أن يحدث تدفق العولمة والتحديث، وتحررية الإنسان يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على اندونيسيا. ومن أجل ذلك، طلب سيادته من جميع جنود القوات المسلحة الاندونيسية تعزيز الانسجام والتسامح. هذا ما صرح به هادى تيجيانتو في أثناء كلمته بمناسبة عيد الميلاد فى مقر القوات المسلحة الاندونيسية، بـــتشيلانكاف سيلانجكاب، ب جاكارتا الشرقية، يوم الجمعة (12/1). وقال ان من بين الاثار، لا يزال الشعب الاندونيسى يواجه المشاكل الكثيرة. وفقا له بل إن إندونيسيا تواجه تهديدا خطيرا من الداخل أو من الخارج. وتشمل هذه التهديدات ظهور أوامر جديدة، والتهديدات السبرانية، والحرب بالوكالة، وجريمة الإرهاب والمخدرات. ودعا من خلال كلماته جميع جنود القوات المسلحة الإندونيسية إلى زيادة الحكمة في الحفاظ على الوئام والوئام والتسامح كالأمة. ويمكن أن تتحقق إذا ساهموا في إنقاذ حياة الأمة بالإخلاص.

13
January

== حاضرت وزيرة الخارجية الإندونيسية ريتنو مارسودي عن تعريف الدبلوماسية العامة إلى طلاب المدرسة الداخلية الإسلامية "المؤيَد"، بسوراكارتا، بجاوة الوسطى يوم الجمعة. وفقا لريتنو مارسودي إنه مهم القيام به لأنه يتعلق بعقلية أطفال المدارس من المدرسة الابتدائية إلى الجامعة عن موقف إندونيسيا وسياسها الخارجية. وتواجه إندونيسيا مجموعة متنوعة من الصراعات على الصعيد الدولي، سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة. صرحت ريتنو مارسودي أن جانبها يحاول لشرح السياسات الإندونيسية في فلسطين وأفغانستان بل أيضا الأمم المتحدة حتى يزداد فهم الأطفال عن السياسة الخارجية.

 

13
January

 == قام المراقب عن العلاقات الدولية جامعة إندونيسيا بيجيندا باكباهان، في مقابلة مع صوت اندونيسيا، يوم الجمعة في جاكرتا، بتشجيع دول رابطة دول جنوب شرق آسيا للحفاظ على مركزية في مواجهة التحديات الإقليمية. في سنها الـــ50 لا تزال الآسيان تواجه تحديات سواء في أزمة شبه الجزيرة الكورية، وقضايا بحر الصين الجنوبي والإرهاب العالمي في جنوب آسيا الشرقية. وبالاضافة الى الحفاظ على المركزية فى الاسيان، يشجع بيجيندا ايضا دول الاسيان على تطوير التعاون الاقليمى من اجل التعاون فى الدوائر منطقة المحيط الهادئ الهندي ودول الاسيا والباسفيك. وقال ان ذلك سيشجع الجهود الرامية الى الحفاظ على السلام والاستقرار فى المنطقة وعلى المستوى العالمى.

"وينبغي لأسيان أن تسعى للحفاظ على الاتحاد والحفاظ على مركزية الرابطة من أجل الاستجابة تلك الأمور. هذا هو الأول. وهذا يعنى انه اذا توحدت الاسيان وان الاسيان لها مركزية فى تشكيل الهيكل الاقليمى فسوف يساعد ذلك الاسيان والدول الاخرى فى الحفاظ على السلام والاستقرار والازدهار فى منطقة جنوب شرق اسيا وشرق اسيا. وبالطبع هذا يتأثير على العالم. وأمل الثاني فى التعاون بين الاسيان يمكن ايضا فتح التعاون فى الدائرةمنطقة المحيط الهادئ الهندي التى توجد فى المحيط الهندى على سبيل المثال لان هناكرابطة حافة المحيط الهندي وهناك ايضا لمنطقة اسيا الباسفيك لان هناكمنتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي هناك. وهذا يمكن أن يساعد على صون السلام والاستقرار وكذلك الأمن الإقليمي والأمل أيضا على الصعيد العالمي."

وأضاف بيجيندا ان تعزيز دور الاسيان على المستوى الاقليمى والعالمى يجب ان يحسن التنسيق فى اختيار القضايا الاستراتيجية بما فى ذلك الاستجابة للتحديات القائمة. ويمكن بذل هذا الجهد لبناء قيادة مشتركة في رابطة دول جنوب شرق آسيا، بما في ذلك الوقاية من وجود منافسات البلدان الكبرى التي ترغب في الحصول على تأثيرها في أسيان.